سنغطي المواضع التالية  :

- استعداد  الصين لفتح المدارس وإطلاق المصانع بعد الحجر الصحي.

-  تعافي مؤشرات الأسهم في لدول شرق اسيا  

- يناقش البنك المركزي الأوروبي تأثير فيروس كورونا على اقتصاد منطقة اليورو.

- احتياطي النفط في الولايات المتحدة الأمريكية.

-ظهرت معلومات في وسائل الإعلام أن الصين تستعد لافتتاح المدارس ، وفي وقت سابق تم بالفعل طرح مسألة استئناف عمل مصانع مع الحجر الصحي التي كانت مغلقة سابقًا عدة مرات. هذه إشارة جيدة لسوق الأوراق المالية في اسيا الشرقية .

-لفت انتباهكم  إلى الديناميكيات الإيجابية لمؤشرات الأسهم الرئيسية في الصين. ودول شرق اسيا  لذلك ، بعد الانهيار في اليوم السابق ، كان مؤشر شنغهاي المركب ينمو لمدة سبعة أيام تداول ، وهو ما يعد إشارة جيدة للغاية للاقتصاد العالمي ، لأن انخفاض الذعر سيحفز النمو ، أو على الأقل يقلل بشكل كبير من خطر الركود في الاقتصاد العالمي.

-بالانتقال إلى جلسة التداول الأوروبية ، لاحظت مناقشة نشطة لتأثير فيروس كورونا على اقتصاد الاوربي . قال مخلوف من البنك المركزي الأوروبي إن هناك مخاطر إضافية على اقتصاد منطقة اليورو بسبب الوباء في الصين. كما نشرت S & P Global تقريرها عن تأثير فيروس كورونا على الاقتصاد الأوروبي. علاوة على ذلك ، يتفق جميع الخبراء على أنه ما زال من المبكر الحديث عن عواقب هذا الوباء.

نتيجة لذلك ، ظل رد فعل السوق على كل هذه البيانات معتدلاً - بقيت أسعار زوج العملة اليورو مقابل الدولار فوق منطقة الدعم الفني من 1.0885 إلى 1.0900 ، مما يشير إلى ضعف البائعين. لكن خطر حدوث مزيد من الانخفاض لا يزال يزداد.

والآن دعنا ننتقل إلى الإصدار القادم لتقرير حول التغييرات في احتياطيات النفط الأمريكية من وزارة الطاقة. واسمحوا لي أن أذكركم بأن التقرير الذي نشر في وقت سابق من قبل معهد البترول الأمريكي سجل زيادة في الاحتياطيات قدرها 6 ملايين برميل. تأكيد هذه البيانات في تقرير اليوم من وزارة الطاقة يمكن أن يشكل ضغطًا كبيرًا على أسعار النفط. لذلك ، سيؤدي نشر بيانات الأسهم إلى جذب اهتمام متزايد من المستثمرين والتجار.

هذا كل شيء بالنسبة بالنسبة لقراءه اليوم .

اذا كنت تفضل  متابعة الأخبار عبر مواقع التواصل الاجتماعي  ، فقم بالاشتراك في صفحتنا

https://www.facebook.com/FIBOGroup.AR/