أدى عدم وجود نية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي لتخفيض سعر الفائدة الرئيسي والإشارات الإيجابية بشأن المفاوضات بين الولايات المتحدة والصين إلى الضغط على سوق الذهب. والآن يتركز اهتمام المتداولين على التقرير القادم عن مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة، والذي قد يؤثر على سياسة نظام الاحتياطي الفيدرالي، وتستعد أسعار المعدن الثمين مرة أخرى لاختبار منطقة الدعم المحلية بالقرب من مستوى 3220 دولار.