لا يزال اليورو يفقد قيمته مقابل الدولار الأمريكي. فالزوج عند أدنى مستوى له منذ 13 شهرًا. في الوضع الحالي، تتراجع العملة بسبب عدة عوامل، بما في ذلك الصعوبات الاقتصادية في أوروبا وعدم الاستقرار السياسي. انخفض اليورو خلال سبعة أسابيع من الأسابيع الثمانية الماضية ويختبر حاليًا مستوى منخفضًا كبيرًا بالقرب من 1.0450 دولار. ويشير الخبراء الاقتصاديون إلى أنه لا توجد عوامل إيجابية لليورو في المستقبل القريب يمكن أن تساهم في نموه. وتضيف هذه الحقيقة حالة من عدم اليقين للمستثمرين.